إستيه لودر (Estée Lauder)

إستيه لودر(Estée Lauder): شركة لمستحضرات التجميل، أسّستْها سنة 1946 الأميركيّة إستيه لودر  وزوجُها جوزيف. 

من أبرز علاماتها التجاريّة:

Estée Lauder – M•A•C– Aramis–Clinique– La Mer– 
Bobbi Brown- Donna Karan cosmetics- Michael Kors fragrances Darphin-Tommy Hilfiger fragrances.[1] 

ـ افتتحتْ سنة 1993 مركزَ Shalem الإسرائيليّ للتنمية والأبحاث.[2]

ــ رئيسُ مجلسِ إدارتها رونالد لودر[3]، هو رئيسُ الصندوق القوميّ اليهوديّ (Jewish National Fund)[4]. هذا الصندوق يَجْمع الأموالَ لسرقة الأراضي الفلسطينيّة وفَرْضِ المزاعم الصهيونيّة بأحقيّة “إسرائيل” فيها.[4]

ــ في العام 1987 أنشأ  لودر “مؤسّسة رونالد س. لودر،” وهي مؤسّسة تعمل على إعادة بناء الجاليات اليهوديّة في وسط أوروبا وشرقها، وتدير برنامجًا لتبادل الطلّاب اليهود بين نيويورك وعددٍ من عواصم تلك البلدان.[5]

ـ في العام 2007  ترأّس لودر “المؤتمرَ اليهوديّ العالميّ،” وهو اتحادُ أكثر من 70 منظمة يهوديّة عالميّة مؤيّدة للحركة الصهيونيّة.[6]

ـ “منظمة رونالد لودر” تموِّل منظّمة “أصوات أميركا في إسرائيل“ التي تأتي بمقدِّمي برامج إذاعيّة أميركيّة إلى الكيان الصهيونيّ لبثّ برامجهم إلى أميركا.[7]

ــ يُعدّ لودر من الأعضاء الفاعلين في منظّمات داعمة للكيان الصهيونيّ، منها: “اتحاد رؤساء أبرز المنظمات الأميركيّة اليهوديّة” و”لجنة التوزيع المشتركة اليهوديّة الأمريكيّة،” و”رابطة مكافحة التشهير،” و”المعهد اليهوديّ لتعليم اللاهوت،” وجامعة براندايس، و”صندوق آبراهام.” كما أنّه أحدُ مموّلي “المعهد اليهوديّ لشؤون الأمن القوميّ” الذي ينشر الدعاية للكيان الغاصب في المجالات العسكريّة والاستشارات الأمنيّة.[8] 

ـ في كانون الثاني 2001، أَعلن في إحدى المظاهرات أنّه لا ينبغي منحُ الفلسطينيين حقَّ العودة.[9]

ـ في نيسان 2010 كتب، بوصفه رئيسَ المؤتمر اليهوديّ العالميّ، رسالةً الى الرئيس الأميركيّ أوباما أعرب فيها عن “قلق اليهود في العالم من الطموحات النوويّة للنظام الإيرانيّ… بخصوص نواياه الإباديّة ضدّ إسرائيل.” وجاء في الرسالة أنّ يهود العالم “قلقون لعزل الدولة اليهوديّة وإزالة شرعيّتها… قلقون حيال التدهور الدراميّ في العلاقات الديبلوماسيّة بين الولايات المتحدة وإسرائيل… قلقون من أنّ سياسة أوباما تلوم إسرائيل على قلّة التحرّك في مفاوضات السلام [في حين] أنّ الفلسطينيين هم مَن يرفضون التفاوض.”[10]