يهمنا أن نلفت نظركم إلى معلومة مهمة بخصوص شركتي Alka وDoona وهي أنه لا ذكر للكيان الإسرائيلي على المنتجات التابعة لهم، وهو ما جعلنا نبحث عن الشركتين ليتبيّن أن مؤسسيها إسرائيليون كما أوضحنا بالأدلة لمكتب المقاطعة. لذلك كانت الحالة تستوجب سحب المنتجات لكننا كما أكدنا مرارًا لم نتلقَ أي تجاوب من مكتب المقاطعة بعد وقف الحرب، فهل يتعرض مكتب المقاطعة لأي ضغوط؟ ولماذا هذه المماطلة؟
تتحدث عن ذلك وغيره عضو حملة مقاطعة داعمي “إسرائيل” في لبنان رجاء جعفر ضمن برنامج “نهار جديد” – فقرة “حديث الأسواق”.